الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي العالية في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير عن جابر في الآية قال: يبعثون على ما كانوا عليه، المؤمن على إيمانه والمنافق على نفاقه.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن محمد بن كعب في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر عن الحسن في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن سعيد بن جبير
وأخرج أبو الشيخ عن عمر بن أبي معروف قال: حدثني رجل ثقة في قوله
وأخرج أبو الشيخ عن مقاتل بن وهب العبدي. أن تأويل هذه الآية
وأخرج البخاري في الضعفاء عن عبد الغفور بن عبد العزيز بن سعيد الأنصاري عن أبيه عن جده "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أن الله تعالى يمسخ خلقا كثيرا، وأن الإنسان يخلو بمعصيته فيقول الله تعالى استهانة بي، فيمسخه ثم يبعثه يوم القيامة إنسانا يقول
- أخرج ابن أبي شيبة ومسلم والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في سننه عن ابن عباس. أن النساء كن يطفن عراة إلا أن تجعل المرأة على فرجها خرقة، وتقول:
اليوم يبدو بعضه أو كله * وما بدا منه فلا أحله
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير قال: كان الناس يطوفون بالبيت عراة يقولون: لا نطوف في ثياب أذنبنا فيها، فجاءت امرأة فألقت ثيابها وطافت، ووضعت يدها على قلبها وقالت:
اليوم يبدو بعضه أو كله * فما بدا منه فلا أحله
فنزلت هذه الآية
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وأبو الشيخ عن طاوس قال: الشملة من الزينة.
وأخرج أبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس قال: كان المشركون يطوفون بالبيت عراة، يأتون البيوت من ظهورها فيدخلونها من ظهورها، وهم حي من قريش يقال لهم الحمس، فأنزل الله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: كان ناس من العرب يطوفون بالبيت عراة حتى أن كانت المرأة لتطوف بالبيت وهي عريانة، فأنزل الله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: كانت العرب إذا حجوا فنزلوا أدنى الحرم، نزعوا ثيابهم ووضعوا رداءهم ودخلوا مكة بغير رداء، إلا أن يكون للرجل منهم صديق من الحمس فيعيره ثوبه ويطعمه من طعامه، فأنزل الله
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ عن عطاء قال: كان المشركون في الجاهلية يطوفون بالبيت عراة، فأنزل الله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة قال: كان حي من أهل اليمن يطوفون بالبيت وهم عراة، إلا أن يستعير أحدهم مئزرا من ميازر أهل مكة فيطوف فيه، فأنزل الله
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن طاوس في الآية قال: لم يأمرهم بلبس الحرير والديباج، ولكنهم كانوا يطوفون بالبيت عراة، وكانوا إذا قدموا يضعون ثيابهم خارجا من المسجد ثم يدخلون، وكان إذا دخل رجل وعليه ثيابه يضرب وتنزع منه ثيابه، فنزلت هذه الآية
وأخرج ابن عدي وأبو الشيخ وابن مردويه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "خذوا زينة الصلاة قالوا: وما زينة الصلاة؟ قال: البسوا نعالكم فصلوا فيها".
وأخرج العقيلي وأبو الشيخ وابن عساكر عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم في قول الله
وأخرج ابن مردويه عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مما أكرم الله به هذه الأمة لبس نعالهم في صلاتهم".
وأخرج أبو داود والحاكم وصححه عن شداد بن أوس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "خالفوا اليهود فإنهم لا يصلون في خفافهم ولا نعالهم".
وأخرج الحاكم وصححه عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "إذا صلى أحدكم فخلع نعليه فلا يؤذ بهما أحدا، ليجعلهما بين رجليه أو ليصل فيهما".
وأخرج أبو يعلي بسند ضعيف عن علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "زين الصلاة الحذاء".
وأخرج البزار بسند ضعيف عن أنس "إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خالفوا اليهود وصلوا في نعالكم، فإنهم لا يصلون في خفافهم ولا في نعالهم".
وأخرج الطبراني في الأوسط بسند ضعيف عن ابن مسعود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "من تمام الصلاة الصلاة في النعلين".
وأخرج أحمد عن أبي أمامة قال "خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على مشيخة من الأنصار بيض لحاهم، فقال: يا معشر الأنصار حمروا وصفروا وخالفوا أهل الكتاب. قيل يا رسول الله إن أهل الكتاب يتسرولون ولا يأتزرون؟ فقال رسول الله: تسرولوا وائتزروا وخالفوا أهل الكتاب. قلنا: يا رسول الله إن أهل الكتاب يتخففون ولا ينتعلون؟ فقال: تخففوا وانتعلوا وخالفوا أهل الكتاب، قلنا يا رسول الله إن أهل الكتاب يقصون عثانينهم ويوفرون سبالهم فقال: قصوا سبالكم ووفروا عثانينكم وخالفوا أهل الكتاب".
وأخرج أحمد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي عن أنس "أنه سئل أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في نعليه؟ قال: نعم".
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: وجهني علي بن أبي طالب إلى ابن الكواء وأصحابه وعلي قميص رقيق وحلة، فقالوا لي: أنت ابن عباس وتلبس مثل هذه الثياب؟! فقلت: أول ما أخاصمكم به قال الله
وأخرج أبو داود عن ابن عباس قال: لما خرجت الحرورية أتيت عليا فقال: ائت هؤلاء القوم. فلبست أحسن ما يكون من حلل اليمن، فأتيتهم فقالوا: مرحبا بك يا ابن عباس ما هذه الحلة؟! قلت: ما تعيبون علي؟ لقد رأيت على رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن ما يكون من الحلل.
وأخرج الطبراني والبيهقي في سننه عن ابن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "إذا صلى أحدكم فليلبس ثوبيه، فإن الله عز وجل أحق من تزين له، فإن لم يكن له ثوبان فليتزر إذا صلى، ولا يشتمل أحدكم في صلاته اشتمال اليهود".
وأخرج الشافعي وأحمد والبخاري ومسلم وأبو داود والنسائي والبيهقي عن أبي هريرة "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يصلين أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء".
وأخرج أبو داود والبيهقي عن بريدة قال "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي الرجل في لحاف لا يتوشح به، ونهى أن يصلي الرجل في سراويل وليس عليه رداء".
وأخرج ابن ماجة عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن أحسن ما زرتم الله به في قبوركم ومساجدكم البياض".
وأخرج أبو داود والترمذي وصححه وابن ماجة عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "البسوا من ثيابكم البياض فإنها من خير ثيابكم، وكفنوا فيها موتاكم".
وأخرج الترمذي وصححه النسائي وابن ماجة عن سمرة بن جندب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ألبسوا ثياب البياض فإنها أطهر وأطيب، وكفنوا فيها موتاكم".
وأخرج أبو داود عن أبي الأحوص عن أبيه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوب دون، فقال: ألك مال؟ قال: نعم. قال: من أي المال؟ قال: قد آتاني الله من الإبل والغنم والخيل والرقيق. قال: فإذا آتاك الله فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته".
وأخرج الترمذي وحسنه عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده".
وأخرج أحمد ومسلم عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا يدخل النار من كان في قلبه مثقال حبة من إيمان، ولا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من كبر. قال رجل: يا رسول الله إنه يعجبني أن يكون ثوبي غسيلا، ورأسي دهينا، وشراك نعلي جديدا، وذكر أشياء حتى ذكرعلاقة سوطه فمن الكبر ذاك يا رسول الله؟ قال: لا، ذاك الجمال، إن الله عز وجل جميل يحب الجمال، ولكن الكبر من سفه الحق وازدرى الناس".
وأخرج ابن سعد عن جندب بن مكيث قال "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قدم الوفد لبس أحسن ثيابه، وأمر عليه أصحابه بذلك".
وأخرج أحمد عن سهل بن الحنظلية قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال "إنكم قادمون على إخوانكم، فأصلحوا رحالكم وأصلحوا لباسكم حتى تكونوا في الناس كأنكم شامة، فإن الله لا يحب الفحش ولا التفحش".
أما قوله تعالى:
أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن عباس قال: أحل الله الأكل والشرب ما لم يكن سرفا ومخيلة.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: أحل الله الأكل والشرب ما لم يكن سرفا أو مخيلة.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله
وأخرج عبد بن حميد والنسائي وابن ماجة وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان من طريق عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "كلوا واشربوا وتصدقوا والبسوا في غير مخيلة ولا سرف، فإن الله سبحانه يحب أن يرى أثر نعمته على عبده".
وأخرج البيهقي وضعفه عن عائشة قالت "رآني النبي صلى الله عليه وسلم وقد أكلت في اليوم مرتين، فقال: يا عائشة أما تحبين أن يكون لك شغل إلا في جوفك؟ الأكل في اليوم مرتين من الإسراف، والله لا يحب المسرفين".
وأخرج ابن ماجة وابن مردويه والبيهقي عن أنس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم "إن من الإسراف أن تأكل كل ما اشتهيت".
وأخرج أحمد في الزهد عن الحسن قال: دخل عمر على ابنه عبد الله بن عمر إذا عندهم لحم، فقال: ما هذا اللحم؟ قال: اشتهيته. قال: وكلما اشتهيت شيئا أكلته؟! كفى بالمرء: إسرافا أن يأكل كلما اشتهى.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن ابن عباس قال: كل ما شئت، واشرب ما شئت، والبس ما شئت، إذا أخطأتك اثنتان سرف أو مخيلة.
وأخرج أبو الشيخ عن وهب بن منبه قال: من السرف أن يكتسي الإنسان ويأكل ويشرب ما ليس عنده.
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو الشيخ عن سعيد بن جبير. أنه سئل ما الإسراف في المال؟ قال: أن يرزقك الله مالا حلالا فتنفقه في حرام حرمه عليك.
وأخرج ابن ماجة عن سلمان. أنه أكره على طعام يأكله فقال: حسبي أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "إن أكثر الناس شبعا في الدنيا أطولهم جوعا يوم القيامة".
وأخرج الترمذي وحسنه وابن ماجة عن ابن عمر قال: تجشى رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال "كف جشاك عنا، فإن أطولكم جوعا يوم القيامة أكثركم شبعا في دار الدنيا".
وأخرج أحمد والترمذي وحسنه النسائي وابن ماجة وابن حبان وابن السنى في الطب والحاكم وصححه وأبو نعيم في الطب والبيهقي في شعب الإيمان عن المقدام بن معدي كرب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطن، حسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة، فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه".
وأخرج ابن السنى وأبو نعيم في الطب النبوي عن عبد الرحمن بن المرقع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الله لم يخلق وعاء إذا ملئ شرا من بطن، فإن كان لا بد فاجعلوا ثلثا للطعام وثلثا للشراب وثلثا للريح".
وأخرج ابن السنى وأبو نعيم عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أصل كل داء البردة".
وأخرج ابن السنى وأبو نعيم من حديث أبي سعيد الخدري. مثله.
وأخرج أبو نعيم عن عمر بن الخطاب قال: إياكم والبطنة في الطعام والشراب فإنها مفسدة للجسد، مورثة للسقم، ومكسلة عن الصلاة، وعليكم بالقصد فيهما فإنه أصلح للجسد، وأبعد من السرف، وإن الله تعالى ليبغض الحبر السمين، وإن الرجل لن يهلك حتى يؤثر شهوته على دينه.
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن أرطاة قال: اجتمع رجال من أهل الطب عند ملك من الملوك، فسألهم ما رأس دواء المعدة؟ فقال كل رجل منهم قولا وفيهم رجل ساكت، فلما فرغوا قال: ما تقول أنت؟ قال: ذكروا أشياء وكلها تنفع بعض النفع ولكن ملاك ذلك ثلاثة أشياء. لا تأكل طعاما أبدا إلا وأنت تشتهيه، ولا تأكل لحما يطبخ لك حتى تنعم انضاجه، ولا تبتلع لقمة أبدا حتى تمضغها مضغا شديدا لا يكون على المعدة فيها مؤونة.
وأخرج البيهقي عن إبراهيم بن علي الموصلي قال: أخرج من جميع الكلام أربعة آلاف كلمة، وأخرج منها أربعمائة كلمة، وأخرج منها أربعون كلمة، وأخرج منها أربع كلمات. أولها لا تثقفن بالنساء، والثانية لا تحمل معدتك ما لا تطيق، والثالثة لا يغرنك المال، والرابعة يكفيك من العلم ما تنتفع به.
وأخرج أبو محمد الخلال عن عائشة "أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها وهي تشتكي، فقال لها: يا عائشة الازم دواء والمعدة بيت الأدواء، وعودوا بدنا ما اعتاد".
وأخرج البيهقي عن ابن محب عن أبيه قال: المعدة حوض الجسد والعروق تشرع فيه، فما ورد فيها بصحة صدر بصحة، وما ورد فيها بسقم صدر بسقم.
وأخرج الطبراني في الأوسط وابن السنى وأبو نعيم معافى الطب النبوي والبيهقي في شعب الإيمان وضعفه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "المعدة حوض البدن والعروق إليها واردة، فإذا صحت المعدة صدرت العروق بالصحة، وإذا فسدت المعدة صدرت العروق بالسقم".
- أخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم والطبراني وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس قال: كانت قريش يطوفون بالبيت وهم عراة يصفرون ويصفقون، فأنزل الله
وأخرج وكيع في الغرر عن عائشة. أنها سئلت عن مقانع القز؟ فقالت: ما حرم الله شيئا من الزينة.
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ عن الضحاك
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس والطيبات من الرزق قال: الودك واللحم والسمن.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن زيد قال: كان قوم يحرمون من الشاة لبنها ولحمها وسمنها، فأنزل الله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: كان الجاهلية يحرمون أشياء أحلها الله من الثياب وغيرها، وهو قول الله
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة قال: الزينة تخلص يوم القيامة لمن آمن في الدنيا.
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم قال: سمعت الحجاج بن يوسف يقرأ
- أخرج أبو الشيخ عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم وأحمد والترمذي والنسائي وابن المنذر وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا أحد أغير من الله، فلذلك حرم الفاحش ما ظهر منها وما بطن".
وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم وابن مردويه عن المغيرة بن شعبة قال: قال سعد بن عبادة: لو رأيت رجلا مع امرأتي لضربته بالسيف، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال "أتعجبون من غيرة سعد فو الله لأنا أغير من سعد، والله أغير مني، ومن أجله حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا شخص أغير من الله".
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة قال: قيل: يا رسول الله أما تغار؟ قال "والله إني لأغار، والله أغير مني، ومن غيرته نهى عن الفواحش".
وأخرج أبو الشيخ عن الحسن
وأخرج عبد الرزاق عن يحيى بن أبي كثير "أن رجلا قال: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إني أصبت حدا فأقمه علي. فجلده ثم صعد المنبر والغضب يعرف في وجهه، فقال: أيها الناس إن الله حرم عليكم الفواحش ما ظهر منها وما بطن، فمن أصاب منها شيئا فليستتر بستر الله، فإنه من يرفع إلينا من ذلك شيئا نقمة عليه".
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي جعفر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إني غيور، وإن إبراهيم كان غيورا، وما من امرئ لا يغار إلا منكوس القلب".
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدي في قوله {والإثم} قال: المعصية والبغي. قال: أن تبغى على الناس بغير حق.
|